رضا الناس غاية لا تدرك فعليك بما يصلحك فالزمه فإنه لا سبيل إلى رضاهم
ر ض ا الن اس غ اي ة ل ا ت د ر ك ف ع ل ي ك ب م ا ي ص ل ح ك ف ال ز م ه ف إ ن ه ل ا س ب ي ل إ ل ى ر ض اه م.
رضا الناس غاية لا تدرك فعليك بما يصلحك فالزمه فإنه لا سبيل إلى رضاهم. ومن تعل م الحديث. ارضاء الناس غاية لاتدرك ارضاء الناس خرج أحمد وهو شاب يبلغ من العمر 25 عاما من بيته بقميص جديد اشتراه وهو في الطريق قابل صديقه فأبلغه بأن لون القميص غير مناسب للبنطال ورغم اقتناع أحمد بتلائم الألوان لكنه عاد ليغير. ومن تعل م النحو. رضا الناس غاية لا تدرك وهذا المثل كما قال الميداني في مجمع الأمثال يروى في كلام أكثم بن صيفي وكان أكثم حكيم العرب في الجاهلية وأدرك النبي صلى الله عليه وسلم فكان يوصي قومه.
رضا الناس غاية لا ت در ك فعليك بما ي صلحك فالزمه فإنه لا سبيل إلى رضاهم. قال لي الشافعي يا ربيع رضا الناس غاية لا تدرك فعليك بما يصلحك فالزمه فإنه لا سبيل إلى رضاهم واعلم أنه من تعلم القرآن جل في عيون الناس ومن تعلم الحديث قويت حجته ومن تعلم النحو هيب ومن تعلم العربية رق طبعه. ولهذا هناك أمثلة كثيرة تأكد هذا المعنى مثل من راقب الناس مات هما أو رضى الناس غاية لا تدرك وهذه كلمة للشافعي رحمه الله ولها تكملة وهي فعليك بما يصلحك فالزمه فإنه لا سبيل إلي رضاهم ولهذا قيل رضا الناس غاية لا تدرك. قال قال لي الشافعي يا ربيع.
يا ربيع. رضا الناس يأتي بعد رضا الله تعالى عندي شبهة تتمثل في أنني عندما أرفض مصافحة الفتيات ينفر الناس مني والرسول صلى الله عليه وسلم يقول من أرضى الله بسخط الناس رضي الله عنه وأرضى عنه الناس ـ فلماذا لا يرضى عني الناس في هذه. قال الإمام الشافعي رحمه الله تعالى. رضا الناس غاية لا تدرك فعليك بما يصلحك فالزمه فإنه لا سبيل إلى رضاهم.
جل في عيون الناس. بغض النظر عن صدق القصة إلا أنها تصف حال الناس في الحديث عن الناس وقد حاول جحا في كل محاولة أن يحقق رضا الناس ولكن كما قيل رضا الناس غاية لا تدرك وحتى رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم على الرغم من اختيار الله له من أشرف. فإن هذا المقولة من كلام الشافعي ـ رحمه الله تعالى ـ ففي صفة الصفوة عن الربيع بن سليمان قال. من الأمثال الدارجة بين الناس قولهم.